Top latest Five العناية بالبشرة في الشتاء Urban news
وأيضاً استخدام الكريمات التي تحتوي على الببتيدات، لتقوية خلايا الجلد وتعزيز مرونتها.
تتعرض البشرة إلى العديد من التحديات، التي تؤثر سلباً على صحتها وإشراقها، لا سيما في فصل الشتاء جراء التغيرات المناخية، حيث يؤدي الطقس البارد إلى جفاف البشرة وتشققها، ما قد يتسبب في فقدانها لنضارتها وحيويتها.
ترطيب البشرة: يساعد الترطيب على تعزيز نعومة البشرة وتجنب التشققات. استخدمي مرطباً خفيفاً، يحتوي بتركيبته على حمض الهيالورونيك للحفاظ على رطوبة البشرة.
ربما يكون الشتاء هو الوقت المفضل في العام لمعظمنا، لكنها يمكن أن يلحق الضرر بالبشرة بشكل كبير، حيث يجعلها تبدو جافة ومثارة للحكة ومتهيجة، وقد يبدو الاستحمام بالماء الساخن فكرة جيدة للتخلص من جفاف الجلد في الشتاء، ولكنه يجفف البشرة أكثر، وذلك لأنه يجرد البشرة من الزيوت الطبيعية التي تفرزها، مما يزيد الأمور سوءاً
القليل من الجهد يمكن أن يجعل بشرتك تبدو شابة ومشرقة. الجلد الذي يتغذى بشكل صحيح يمنح ثقتك بنفسك أيضًا.
مؤتمر البلقاء الثقافي .. وزراء وخبراء يعاينون مسيرة العطاء والإنجازات
تلعب التمارين دورًا رئيسيًا في الحفاظ على صحة بشرتك أيضًا. يساعد على تحسين تدفق الدم ، مما يساعد في تقليل التجاعيد وتحسين لون البشرة بشكل عام.
وإذا كانت البشرة جافة للغاية فيمكن استخدام ماسك يحتوي على زبدة الشيا.
هذه المكونات تساعد في تنظيف البشرة دون تجريدها من الزيوت الطبيعية.
يُفضل استخدام المنظفات التي تحتوي على مكونات مهدئة مثل الشوفان أو الحليب، حيث تساعد على إزالة الأوساخ دون التسبب في جفاف البشرة.
التأثيرات البيئية مثل الأشعة فوق البنفسجية، والبرودة نون وهواء المدفأة الجاف.
الترطيب العميق والمنتظم: في الشتاء، يفقد الجلد الرطوبة بسرعة. لذا، يُنصح باستخدام مرطبات غنية تحتوي على مكونات مثل حمض الهيالورونيك أو الجلسرين، لأنها تساعد في جذب الرطوبة إلى البشرة واحتفاظها بها، مما يترك البشرة ناعمة وممتلئة.
العناية بالبشرة في الاربعينات والخمسينات يؤدي الطقس البارد والجاف في فصل الشتاء، إلى انخفاض إنتاج الزيوت الطبيعية وفقدان المرونة في الجلد.
الترطيب هو الأساس الأول للعناية بالبشرة الجافة في أي فصل، ولكنه يصبح أكثر أهمية في فصل الشتاء.