إنها فئة واسعة تشمل رعاية المرضى والأنشطة الإدارية والتثقيف الصحي.
ماذا يعني استخدام التكنولوجيا لتوفير خدمات الطب عن بعد عالية الجودة مقابل تقديم الرعاية كالمعتاد عبر الفيديو أو الهاتف؟
يمكن استخدام الطب الإلكتروني عن بعد لتحسين كفاءة وفعالية تقديم الرعاية في حالات الصدمة. تشمل الأمثلة:
وإلى جانب الإجراءات السابقة نُفّذت سياسات جديدة لتسهيل رعاية المرضى والحفاظ على سلامتهم وخصوصيتهم؛ بعد أخذ بياناتهم طبعًا.
يمكن للمريض الآن الحصول على معلومات طبية غير محدودة بكبسة زر، وبالتالي سرعة في تلقي العلاج أول بأول وتكلفة أقل بكثير.
يمكن للخوارزميات المضمنة في برنامج التطبيق تحليل نتائج المرضى وحثّ المريض على اتخاذ إجراءات استباقية قبل ظهور أعراض مرض معين.
يمكنك الآن دراسة الطب دون الحاجة الي السفر الى أي دولة، ودون الحاجة أيضًا الى دفع الكثير من التكاليف والالتزام بمواعيد حضور في الحرم الجامعي.
هل يمكن لإيران أن تعتمد على روسيا في نور الامارات صراعها مع إسرائيل؟
في نهاية جلسة التطبيب عن بعد، قد يوصي الطبيب أو غيره من اختصاصيي الرعاية الصحية بتوفير رعاية طبية إضافية في عيادة تقليدية أكثر.
تقديم استشارات عن بُعد "أونلاين" للحالات غير العاجلة، مثل: تعديل جرعات الأدوية، المُساعدة في وضع أنظمة غذائيّة للمرضى أو تحديثها، تجديد الوصفات الدوائيّة وغير ذلك.
إجراء بعض الفحوصات والتحاليل الطبية عن بعد، بما في ذلك تحاليل الدم أو الفحوصات التصويرية، مثل التصوير بالأشعة السينية.
تحسين عملية متابعة المرضى القدامى بهدف تحسين النتيجة الصحية المرجوة بجودة أفضل ووقت أقصر.
ملاحظة مهمة: تتقدم تقنيات مراقبة المريض عن بعد الجديدة بسرعة مع إطلاق إمكانات مراقبة مختلفة باستمرار، وسيستمر هذا الاتجاه بالتزامن مع التقدم في الطب عن بعد.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية